رسائل ملكية تصل إلى البشر ! ،الحلقة 26،الكاملة،رمضان 18- قناة مساواة الفضائية
الحلقة السادسة و العشرين - الكاملة مع كلام بديع فيه قصص للغابرين يقصه علينا الشيخ محمد ربعي ليطلعنا على أجمل القصص والروايات مع برنامج #هكذا_كانوا عبر قناة مساواة الفضائية
الجزء الاول : رسالة ملكية إلى مملكة سبأ ! يحملها هدهد سليمان ! مالذي حصل حينها ؟ لا علو في الأرض إلا لله لا طغيان في الأرض لأن الله حرم الظلم في الأرض و جعله بين البشر حراما و قال لا تظالموا .. سليمان عليه السلام يأمر هدهد بإيصال رسالة ملكية إلى مملكة سبأ كيف تصرفت هذه الملكة ، و كيف أجابت سليمان؟ و هل انحنى نبي الله سليمان أمام اغراء المال !
الجزء الثاني: ما قصة آخر رجل يدخل إلى الجنة؟ وهل يصبر على جمال الشجرة على باب الجنة ؟ الفوز الحقيقي لمن زحزح عن النار و أدخل الجنة ، فما قصة آخر رجل ، وكيف ينظر لنفسه وماذا يطلب من الله ؟ و كيف يعذره الله لشدة جمال ما يرى ! إنها الجنة .. مقر الخالدين الناجين ، اللذين يحبهم ويحبونه ، إنهم صفوة الخلق ، في جنات النعيم ، كيف حالهم و ما مطالبهم و كيف هي حياتهم في جنة الله عز وجل .
عندما تكون في زينة الاوطان وسترى في التاريخ حبات من الؤلؤ ، والجواهر المرصعة ، وتلك الزخارف الربانية بهضابها وجبالها وسهولها وعبر الرسوم البشرية بمدنها وقراها ومساجدها ومنازلها وزراعتها...تيقن تماما أن هناك من سكن الأرض و تجلت فيه بدعة الخالق ، مع كلام بديع فيه قصص للغابرين يقصه علينا الشيخ محمد ربعي ليطلعنا على أجمل القصص والروايات مع برنامج #هكذا_كانوا
قناة مساواة الفضائية، صوت فلسطينيي الداخل - لاول مرة منذ ٧٠ عام
قناة مساواة الفضائية تبث عبر الحيّز الفضائي الفلسطيني PalSat وعلى مدار القمر NileSat من خلال التردد التالي :
وثائقي فني يعنى في جميع انواع الفنون ولا يقتصر على الامسيات الفنية، المسرحيات، والمعارض. كشف العالم العربي على الجانب اثقافي والفني للفسطينيين في الداخل
مرايا 2011 ، مسلسل سوري ، تكملة لسلسلة مرايا الشهيرة من بطولة الفنان القدير ياسر العظمة والتي توقفت منذ عام 2006.
يعرض هذا المسلسل الأحداث الدائرة في محيط الوطن العربي بل والعالمي بأسلوب كوميدي .
برنامج حواري يعتمد في فكرته على الحوار مع الضيف داخل سيارة يقودها مقدم البرنامج والتي تخرج بشكل دائم من الناصرة في جولة الى بلدة عربية اخرى يختارها الضيف.
مسلسل عطر الشام – مسلسل سوري تعرض احداثه خلال فترة العشرينات من القرن الماضي مع بداية دخول الاحتلال الفرنسي لسوريا في مدينة دمشق ، حيث يكونون الناس في حالة توتر و عدم قبول لهذا الاحتلال و هذا ما يدعو