فقرة ضمن برنامج #مترو_الصحافة ليوم ٠ 18.7.2018 وتناولت تحليل مقال لموقع بكرا تحت عنوان هل يستأهل "قانون القوميّة" كل هذه الضجّة؟! أو حتّى لا تضيع في الضجّة، البوصلة! للكاتب سعيد نفاع
فقرات المقال:
.كان يمكن أن تكون الإجابة على هذا التساؤل بالإيجاب وهذا التخوّف بالاطمئنان ودون تردّد، لو أن إسرائيل كانت قبل القانون مختلفة عمّا هي كائنة خلال تشريعه وما ستكون عليه بعد المصادقة عليه. ربّما يعتقد البعض أن في هذا الطرح وبما أنا قائله تسطيح للموضوع.
ربّما (!)
التساؤل الذي طرحه بعض "المثقّفين" الإسرائيليّين في عجالاتهم الإذاعيّة، كان: "هل يجب قول ما هو مفهوم من تلقاء نفسه أم يجب عدم قول ما هو مفهوم من تلقاء نفسه؟!". إذا كان لدينا الاستعداد أن نسمع غير أنفسنا وألا نضيع فقط في ضجيج ما نقول دون الالتفات الجدّي لما يقول الآخرون، ف في قول هؤلاء أكثر من قول.
وحتّى لا يُساء فهمي مسبقا أقول: إنه لا نقاش حول عنصريّة هذا القانون ولكنه ما هو إلا "سلّة" تجميع لقوانين عنصريّة سابقة قائمة سارية بدءً بقانون الحاضر غائب النكبويّ مرورا بقانون العودة وانتهاء بقانون كامينتس والعشرات من أشكالها. ولكن خطرا لا يمكن المرور عليه "مرور الكرام" كامن فيما يُطرح من "ردّات" فعل تترك لدى المتلقّي انطباعا وكأن إسرائيل "دولتنا" كانت قبل القانون فعلا الواحة الغنّاء وهذا القانون جاء ليكدّر صفاءها، كانت مياهها بلّوريّة صافية فانقلبت سوداء آسنة.
لخطاب الأساس ليس في تبيان سوء هذا القانون، وإنما في تبيان تجميعه للسوء القائم أصلا وما القانون إلّا رفع مرتبة هذا السوء بواسطته في أروقة المؤسّسة الإسرائيليّة (قانون أساس مقابل قانون عاديّ)، ولذا فالخطاب الذي يتمّ تداوله أو يُستشفّ منه وكأن التشريع غيّر أو سيغيّر حالا أفضل إلى حال أسوء، يخطىء الهدف ويخبىء في طيّاته من حيث يدري صاحبة أو لا يدري، "إشادة" ضمنيّة وأكثر بالمؤسّسة الإسرائيليّة القائمة. ومن ناحية أخرى لا تقل أهميّة، فالخطاب يجب أن يشمل التحدّي الذي يفرضه هذا القانون وهو:
هل ستتغيّر أطروحاتنا وأدواتنا النضاليّة بعد القانون عمّا كانت عليه قبله إذا كان فعلا يستأهل كل ردود الفعل هذه وفعلا هو يغيّر الحال إلى الأسوء؟! أم سنبقى على ما نحن عليه أدواتيّا سياسيّا وفكريّا وتمّر العاصفة وتهدأ النفوس ونعود ل-"محيّك منديلُهْ"؟!
قبل أن أغوص أكثر فيما أنا ناوٍ قوله، لعلّ في استعراض نصوص القانون إثبات وبيّنة على ما سقت أعلاه، باقتضاب، من تساؤلات وتوصيف حال ونتائج مترتّبة ومتوخّاة
في القانون وتحت عنوان "المبادئ الأساسيّة" يحدّد؛ "أن أرض إسرائيل هي الوطن التا ريخي للشعب اليهودي وفيها قامت دولته، وهي الدولة القوميّة له وفي هذه الدولة يمارس حقوقه الثقافيّة والدينيّة والتاريخيّة لتقرير المصير، وهذا الحق فيها حصريّ للشعب اليهودي."
ما الجديد في ذلك، طرحا وممارسة؟!
قناة مساواة الفضائية، صوت فلسطينيي الداخل - لاول مرة منذ ٧٠ عام
قناة مساواة الفضائية تبث عبر الحيّز الفضائي الفلسطيني PalSat وعلى مدار القمر NileSat من خلال التردد التالي :
Downlink frequency - الترد :
12645 MHZ
Polarity - الاستقطاب:
Horizontal
Symb.Rate - معدل الترميز:
27.500 MS/s
FEC - تصحيح الخطأ :
5/6
عربسات Arabsat Badr 4 at 26.0 east
DL: 11958 H
SR: 27500
FEC: 5/6
للتواصل:
بريد الكتروني:
[email protected]للتفاعل:
الموقع الالكتروني:
www.musawachannel.com
فيسبوك:
https://www.facebook.com/musawachannel
تويتر:
https://twitter.com/musawachannel
يوتيوب:
https://www.youtube.com/channel/UCwJbDUmIxc-JX8PX53ek2Zg/feed
بينترست:
https://www.pinterest.com/musawachannel
فيميو:
https://vimeo.com/musawachannel
غوغل+:
https://plus.google.com/u/0/b/115185778161375637310/115185778161375637310/posts/p/pub?_ga=1.123333704.2101815806.1418341384
#_٤٨
48_#
#فلسطين_٤٨
#فلسطين_48
falasteen_48#
#عرب_٤٨
arab_48#
#تواصل
#اكسر_حصارك
#بلشنا_نرجع
#شعب_واحد
#mosawah
#musawa
#musawachannel
mosawah.com#
#musawachannel.com
#Equality
#égalité
#مساواة
#حق
#عدالة
#تساوٍ
#تعادل
#تماثل
#تسوية
#معادلة