عندما تكون في زينة الاوطان وسترى في التاريخ حبات من الؤلؤ ، والجواهر المرصعة ، وتلك الزخارف الربانية بهضابها وجبالها وسهولها
وعبر الرسوم البشرية بمدنها وقراها ومساجدها ومنازلها وزراعتها...تيقن تماما أن هناك من سكن الأرض و تجلت فيه بدعة الخالق ، مع كلام بديع فيه قصص للغابرين يقصه علينا الشيخ محمد ربعي ليطلعنا على أجمل القصص والروايات مع برنامج #هكذا_كانوا