بانوراما سوشيال: محامي عن مسلمي الروهينغا يقاضي شركة فيسبوك بسبب اتهامات بالترويج للكراهية
منذ أشهر أثارت تصريحات الموظفة السابقة لفيسبوك فرانسيس هوجن الرأي العام ومن ضمنها تصريحاتها حول نشر العنصرية والتحريض في شبكة فيسبوك. على ما يبدو هذا الملف لم يغلق حتى الان ولا زالت فضائح الشبكة العملاقة تنتشر . قالت صحيفة "تايمز" (Times) البريطانية إن محامي ضحايا مسلمي الروهينغا يطالبون"فيسبوك" بتعويضات تزيد على 150 مليار جنيه إسترليني، وقد نشرت الصحيفة هذا الخبر تحت عنوان : ربحكم يغذى الابادة الجماعية" في اشارة للابادة الجماعية التي تعرض لها مسلمي روهينجا. وقد اتهم ضحايا مسلمي روهينجا المنصة بالإسهام في تغذية الإبادة التي تعرضت لها هذه الأقلية في ميانمار عام 2017 من خلال نشر الكراهية ضدهم. وقد أشارت الصحيفة أن الدعوة القضية قٌدمت في بريطانيا والولايات المتحدة في واحدة من أكبر الدعاوى الجماعية لضحايا جريمة ضد الإنسانية ترفع أمام محكمة محلية في أي دولة في العالم. ووفقا لفحوى الدعوى المرفوعة أمام المحكمة، فإن الخوارزميات التي تدعم الشركة الأميركية تروج معلومات مضللة وفكرًا متطرفًا يترجم إلى عنف وقتل على أرض الواقع . تدفع مستخدمين سريعي التأثر إلى الانضمام لمجموعات متطرفة. وشبكة فيسبوك محمية إلى حد كبير بموجب قانون الولايات المتحدة من المسؤولية عن المحتوى الذي ينشره مستخدموها. فهل برأيكم سوف تتحقق العدالة ؟
قناة مساواة الفضائية، صوت فلسطينيي الداخل - لاول مرة منذ ٧٠ عام
قناة مساواة الفضائية تبث عبر الحيّز الفضائي الفلسطيني PalSat وعلى مدار القمر NileSat من خلال التردد التالي :
منحكي لبلد مع امير خطيب برنامج حواري مسائي يومي، يستضيف شخصيات من مجالات مختلفة (سياسة، مجتمع، فن، أصحاب رأي وتأثير)، مستعينًا بثيمة أو موضوع موحّد في كل حلقة، يشمل سرد القصص والوقائع الشخصية لكل ضيف
برنامج مجازين هو عبارة عن عرض مجموعة تقارير، تم اعادة توليفها وتقديمها ضمن البرنامج، مقدمة البرنامج تتجول في مناطق من ارجاء البلاد الخارجية والداخلية والمتنوعة بحسب مضامين الحلقة والتقارير.
تزخر البلدة القديمة في القدس، رغم صغر مساحتها، بالعديد من المواقع الهامة، ذات الأبعاد الدينية، والثقافية والمعمارية، وذلك فيما يخص تراث الديانات السماوية الثلاثة.
وثائقي فني يعنى في جميع انواع الفنون ولا يقتصر على الامسيات الفنية، المسرحيات، والمعارض. كشف العالم العربي على الجانب اثقافي والفني للفسطينيين في الداخل