الإنتاج المحلي للمجتمع العربي الفلسطيني في الداخل ، العدد الخامس،ستوديو البلد،قناة مساواة
حلقة الخامس من اذار لعام 2020 من برنامج #ستوديو_البلد تناولت عدة فقرات و مواضيع اعتدنا في الإنتاج التلفزيوني المحلي على نمطين محددين من البرامج، إما أن نختار حدثا ما ونناقشه مع خبراء ومختصين، وإما أن نستضيفَ شخصية وتكون هي، سيرتُها ومسيرتها محورَ الحديث، في استديوهاتنا، لا هذا النمط ولا ذاك، ههنا الآن نفتتح بثنا الأسبوعي الذي يحاور الضيوف على أساس أنهم أصحاب رأي، هنا نتحدث في السياسية، هنا في المجتمع وفي المشهد الثقافي… وههنا الآن نبدأ عددنا وموسمنا الأول من ستوديو البلد، البرنامج الحواري الشامل وضيوفه لهذا المساء..
العناوين : الإنتاج المحلي الآني: هل هو امتداد للإنتاج العربي أم أنه حالة منفردة؟ التعريفات الفنية: الملتزم والشعبي! وغرابة والتوصيفات ما بين الشعبي والبديل : هل هي مراحل أم هوية للمبدع أو الفنان؟ الامتداد الجغرافي: المراحل الزمنية وتطورها! الشق المادّي: المعيار المحدد لتوجه وتحول خط الانتاج.. الدمج المعاصر: الدام، 47 soul، ريم بنّا الدمج ما بين العناصر: تطعيم.. موسيقى وسينما مثلًا.. غناء فلوكلور عربي انسداد طريق الابتكار والإضافة
الضيوف : 1.أكرم عبد الفتّاح : موسيقي 2.خلود طنوس : ممثلة ومنتجة 3.وطن القاسم : منتج
#ستوديو_البلد كل خميس الساعة 22:00 مساءً بتوقيت القدس برنامج حواري أسبوعي يتناول مع ضيوفه في كل حلقة موضوعات سياسية، اجتماعية وثقافية، من خلال جلسة مستديرة. الضيوف في الأستوديو تجمعهم ثيمة واحدة وهي أنهم أصحاب رأي، ويمكنهم ابداء وجهة نظرهم في أي قضية تُطرح خلال الحلقة. يقدمه امير خطيب
قناة مساواة الفضائية، صوت فلسطينيي الداخل - لاول مرة منذ ٧٠ عام
قناة مساواة الفضائية تبث عبر الحيّز الفضائي الفلسطيني PalSat وعلى مدار القمر NileSat من خلال التردد التالي :
وثائقي فني يعنى في جميع انواع الفنون ولا يقتصر على الامسيات الفنية، المسرحيات، والمعارض. كشف العالم العربي على الجانب اثقافي والفني للفسطينيين في الداخل
منحكي لبلد مع امير خطيب برنامج حواري مسائي يومي، يستضيف شخصيات من مجالات مختلفة (سياسة، مجتمع، فن، أصحاب رأي وتأثير)، مستعينًا بثيمة أو موضوع موحّد في كل حلقة، يشمل سرد القصص والوقائع الشخصية لكل ضيف
الامام تمتاز كل حلقة من "برنامج الإمام" بتوضيح فكرة التدين بشكل عملي فليس شرطًا أن تكونَ إمامًا في المحراب فقط ! يمكن أن تكون إمامًا في التسامحِ والمحبّةِ والبسمة الطيبة...